في استمرار لسياسة ممهنجة بالتلاعب بأسهم مجموعة لكح .في البورصة المصرية. تسببت إشاعة وفاة رامي لكح في لندن بالأمس في انخفاض أسعار أسهمه بشكل مفاجئ ، ليعاود بعض المقربين منه شرائها وتحقيق أرباح كبيرة، بينما إدارة البورصة في مصر لاتزال تتفرج على هذا الفيلم المتكرر!!!...
فقد انتشرت بالأمس على نطاق واسع إشاعة قوية بوفاة رجل الأعمال المصري رامي لكح المقيم بين لندن وباريس ، في حادث سيارة مدبر في لندن، وجاءتنا اتصالات من دول مختلفة مستفسرة عن الحادث ولتأكيد الخبر، وعندما استفسرنا من شرطة لندن عن وجود حادث سير وعن اسم السيد رامي لكح نفت الشرطة وجود أي معلومات لديها عن هكذا حادث، ولم تنشر وسائل الإعلام المحلية أي خبر يتعلق بمثل هذا الحادث، وبالتالي فقد أمكننا نفي المعلومة حيث كان بالفعل عدد من المصريين ممن يعرفون السيد رامي لكح يستعدون للسفر للندن لتقديم واجب العزاء والمساعدة ...
ويبدو أن الإشاعة لم يكن المقصود بها لندن أو باريس أو الولايات المتحدة بل كان المقصود من نشرها وتجاهل نفيها هي البورصة في قلب القاهرة حيث استغل مطلقوا الشائعة أزمة انهيارات البورصة المصرية بسبب الأزمة المالية في دبي كغطاء لتحقيق أهدافهم في شراء سهم لكح بسعر رخيص، حيث انهارت أسعاره بسرعة بسبب الإشاعة التي نشرتها اليوم بعض الصحف وتناولها بعض النواب على اعتبارها حقيقة، ثم جرى شراء الأسهم سريعا ليحقق مطلقوا الشائعة ما أرادوا من أرباح، في بورصة بات التلاعب بها سهلا ومكررا ...
فقد انتشرت بالأمس على نطاق واسع إشاعة قوية بوفاة رجل الأعمال المصري رامي لكح المقيم بين لندن وباريس ، في حادث سيارة مدبر في لندن، وجاءتنا اتصالات من دول مختلفة مستفسرة عن الحادث ولتأكيد الخبر، وعندما استفسرنا من شرطة لندن عن وجود حادث سير وعن اسم السيد رامي لكح نفت الشرطة وجود أي معلومات لديها عن هكذا حادث، ولم تنشر وسائل الإعلام المحلية أي خبر يتعلق بمثل هذا الحادث، وبالتالي فقد أمكننا نفي المعلومة حيث كان بالفعل عدد من المصريين ممن يعرفون السيد رامي لكح يستعدون للسفر للندن لتقديم واجب العزاء والمساعدة ...
ويبدو أن الإشاعة لم يكن المقصود بها لندن أو باريس أو الولايات المتحدة بل كان المقصود من نشرها وتجاهل نفيها هي البورصة في قلب القاهرة حيث استغل مطلقوا الشائعة أزمة انهيارات البورصة المصرية بسبب الأزمة المالية في دبي كغطاء لتحقيق أهدافهم في شراء سهم لكح بسعر رخيص، حيث انهارت أسعاره بسرعة بسبب الإشاعة التي نشرتها اليوم بعض الصحف وتناولها بعض النواب على اعتبارها حقيقة، ثم جرى شراء الأسهم سريعا ليحقق مطلقوا الشائعة ما أرادوا من أرباح، في بورصة بات التلاعب بها سهلا ومكررا ...